سجل الذهب أعلى مستوى في تاريخه:
ارتفع الذهب خلال عام 2020 لأعلى سعر في تاريخه، إذ بلغت قيمة «الأوقية» في أغسطس الماضي 2069 دولارا، باختراقه مستوى 2000 دولار، ويعد الذهب أداة تحوط ضد المخاطر، واستطاع تجاوز قمته التي سجلها في عام 2011 عندما بلغ آنذاك 1892 دولارا للأوقية، ليكتب عام 2020 التاريخ كأعلى سعر للذهب.
وساهم في ارتفاع الذهب العديد من العوامل الاقتصادية والسياسية، كالركود الاقتصادي، وارتفاع الإصابة بوباء كورونا، والتصعيد المستمر بين الولايات المتحدة والصين، إضافة إلى حزم التحفيز المالية.
النفط يتداول بالسالب لأول مرة:
انخفض برميل النفط خلال عام 2020 لأدنى مستوى في تاريخه، بتراجع البرميل 306% ليصل سعر البرميل (-37.63 دولار) في العقود الآجلة للخام الأمريكي الخفيف، كسعر غير مسبوق في تاريخ الصناعة النفطية. وساهم في انخفاض أسعار النفط، انتشار جائحة كورونا وتعطل الأعمال، إضافة إلى بدء حرب الأسعار النفطية بين عدد من الدول، ما دفع بعضها لإنتاج النفط بكميات كبرى، ما ساهم في تخمة المعروض، وامتلاء المخازن.
الأسهم تكسر مستوى 6000 نقطة:
خلال جائحة كورونا، انخفض مؤشر سوق الأسهم الرئيسي «تاسي» لمستويات متدنية جدا، وسجلت العديد من الشركات أدنى مستوى في تاريخها، إذ جرى تداول المؤشر خلال الأزمة دون مستويات 6 آلاف نقطة، وتحديدا عند مستوى 5960 نقطة، وفقدت أسهم العديد من الشركات أكثر من نصف قيمتها خلال الأزمة، إلا أنه بعد تخفيف القيود ورفع الحظر، عاودت بعض الأسهم الارتفاع ما دفعها لتسجيل قمم تاريخية، وبضعها ارتفعت بنسبة 500%.
ارتفع الذهب خلال عام 2020 لأعلى سعر في تاريخه، إذ بلغت قيمة «الأوقية» في أغسطس الماضي 2069 دولارا، باختراقه مستوى 2000 دولار، ويعد الذهب أداة تحوط ضد المخاطر، واستطاع تجاوز قمته التي سجلها في عام 2011 عندما بلغ آنذاك 1892 دولارا للأوقية، ليكتب عام 2020 التاريخ كأعلى سعر للذهب.
وساهم في ارتفاع الذهب العديد من العوامل الاقتصادية والسياسية، كالركود الاقتصادي، وارتفاع الإصابة بوباء كورونا، والتصعيد المستمر بين الولايات المتحدة والصين، إضافة إلى حزم التحفيز المالية.
النفط يتداول بالسالب لأول مرة:
انخفض برميل النفط خلال عام 2020 لأدنى مستوى في تاريخه، بتراجع البرميل 306% ليصل سعر البرميل (-37.63 دولار) في العقود الآجلة للخام الأمريكي الخفيف، كسعر غير مسبوق في تاريخ الصناعة النفطية. وساهم في انخفاض أسعار النفط، انتشار جائحة كورونا وتعطل الأعمال، إضافة إلى بدء حرب الأسعار النفطية بين عدد من الدول، ما دفع بعضها لإنتاج النفط بكميات كبرى، ما ساهم في تخمة المعروض، وامتلاء المخازن.
الأسهم تكسر مستوى 6000 نقطة:
خلال جائحة كورونا، انخفض مؤشر سوق الأسهم الرئيسي «تاسي» لمستويات متدنية جدا، وسجلت العديد من الشركات أدنى مستوى في تاريخها، إذ جرى تداول المؤشر خلال الأزمة دون مستويات 6 آلاف نقطة، وتحديدا عند مستوى 5960 نقطة، وفقدت أسهم العديد من الشركات أكثر من نصف قيمتها خلال الأزمة، إلا أنه بعد تخفيف القيود ورفع الحظر، عاودت بعض الأسهم الارتفاع ما دفعها لتسجيل قمم تاريخية، وبضعها ارتفعت بنسبة 500%.